Saturday, February 2, 2008
Faronics Anti-Executable v2.30
Features
* Automatically creates whitelist upon install
* Definition files do not need to be updated
* Full access to all computer functions
* Creates a log of all unauthorized installation attempts
* Restricts copying of any executable files to the desktop or any other area
* Restricts deletion or re-naming of any executable files
* Restricts the launch of executables from all or part of your network
Download Here
Or
Here
الكاف يعاقب مدرب غانا بعد توجيهه ألفاظ عنصرية لمراقب مصري
ال الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف) اليوم السبت أنه وجه تحذير للفرنسي كلود لوروا مدرب منتخب غانا كما فرض عليه غرامة قدرها خمسة آلاف دولار مع إيقاف التنفيذ بعد مزاعم بقيامه بتوجيه ألفاظ عنصرية خلال نهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم المقامة حالياً في غانا. وطلب الكاف من لوروا تبرير اتهام من مسئول بالاتحاد الإفريقي بأنه قام بتوجيه ألفاظ عنصرية بعد مشادة حول رش الملعب بالمياه قبل مواجهة مع منتخب المغرب في أكرا يوم الاثنين الماضي. وقال الكاف في بيان "اشتكى لوروا بأن المراقب المصري فتحي نصير وقف بجانب منتخب المغرب في رفض رش الملعب بالمياه لكونه مسلم مثلهم." وأضاف البيان أن قواعد الاتحاد الإفريقي لكرة القدم تنص على أنه "سيواجه أي شخص يقوم على الملأ بالاستخفاف أو لهجوم على أو تشويه سمعة شخص بطريقة إفترائية لها علاقة بالعنصرية أو اللون أو اللغة أو الدين أو الأصل العرقي، أو يقوم بأي حركات أو إيماءات عنصرية عقوبة بالإيقاف على الأقل خمس مباريات على كل مستوى." وبالفعل سيكون هيرفي رينو مساعد لوروا موقوفاً في مباراة الفريق في دور الثمانية أمام نيجيريا لمحاولته دفع عمال الملعب لرش الملعب بالمياه قبل مباراة المغرب بعكس توجيهات مسئولي إدارة المباراة. وفازت غانا على المغرب 2-0 لتتصدر المجموعة الأولى برصيد تسع نقاط وتتأهل لدور الثمانية.
تريزيجيه يستبعد إمكانية مشاركته في كأس أمم أوروبا 2008
ونقلت صحيفة جازيتا ديلو سبورت الإيطالية عن تريزيجيه هداف الدوري الإيطالي برصيد 15 هدفاً قوله "لقد اسهمت بالكثير مع منتخب بلادي. لكن هذه الأجواء لم تعد مستمرة لأن هذا المدرب (دومينيك) اختار لاعبين آخرين."
وأضاف "ولذلك لن أراهن على ظهوري على المستوى الأوروبي في بطولة أمم أوروبا."
وقال المهاجم الفرنسي أنه رفض الانضمام لتشكيلة دومينيك للمباراتين الوديتين في إسبانيا في الأسبوع المقبل لأنه يؤمن أنه سيشارك في المباراة الأولى أمام الكونجو الديموقراطية بدلا ً من مشاركته مع الفريق الأول في مباراة يوم الأربعاء أمام منتخب إسبانيا.
وقال تريزيجيه الذي كان لاعباً في منتخب فرنسا الفائز بكأس العالم 1998 وكأس الأمم الاوروبية 2000 أنا "أريد أن أكون مفيداً ولا يمكني فعل ذلك واختياري يأتي الخامس في المهاجمين كما كنت في كأس العالم الأخيرة"، وأضاف "من الصعب بالنسبة لي أن انتظر لمدة شهرين لإصابة لاعب."
وتابع هداف يوفنتوس "إنه أمر يتعلق أيضاً بدوافعي. لقد بلغت قمة العالم (بالفوز بكأس العالم) منذ عشر سنوات لكن ليس الآن بعدما بلغت عامي 30 وبعد كل ما فعتله وكل ما استمر في القيام به".
كاكا: أنا قلق على باتو
وكان باتو البالغ من العمر 18 عاماً قد لفت الأنظار كواحد من أفضل المواهب الشابة البرازيلية في الفترة الأخيرة بعد تقديمه مستوى متميز في أول مبارياته مع ناديه الإيطالي ميلان أمام نابولي قبل أسبوعين حيث تمكن من تسجيل أول أهدافه قبل أن يجدد تفوقه ويسجل ثنائية في مرمى جنوا مطلع الأسبوع الماضي.
وبالرغم من أن باتو أثبت أنه قادر على تحمل الضغوط والاستمرار في تقديم أفضل المستويات إلا أن مواطنه كاكا عبّر عن قلقه من تأثير هذا الحجم الهائل من الضغط على مسيرة اللاعب الشاب الكروية في المستقبل حيث قال: "لقد أثقل باتو بحجم هائل من الآماال والتوقعات حول مستقبله الكروي والتي من الممكن أن تؤدي إلى تحطيمه في وقت مبكر جداً بسب الضغوط التي بدأت تنهال عليه، بصراحة أنا قلق جداً عليه".
وتابع الاعب الحائز على جائزة أفضل لاعب في العالم الموسم الماضي حديثه قائلاً: "لقد كان وضعي مختلفاً عند قدومي إلى ملان، حيث كنت بعمر 21 ولم أتمتع بمثل هذه الشهرة كما أن شرائي لم يكلف النادي مبلغاً كبيراً".
وحذّر كاكا من تحميل باتو هذا الكم من التوقعات خصوصاً بعد قيام البعض بتشبيه ظهور اللاعب البرازيلي الشاب بمواطنه الملقب بالظاهرة رونالدو وبانطلاقته في الكرة الأوروبية في منتصف التسعينيات، حيث شدّد كاكا على ضرورة إعطاء باتو الفرصة والمزيد من الوقت لإبراز المزيد من مهاراته وقدراته بصورة أكثر هدوئاً وبعيداً عن الضغوطات.
ريال مدريد يتعثّر ويسقط أمام ألميريا
تعثّرالمتصدر وحامل اللقب ريال مدريد أمام مضيفه ألميريا وسقط بهدفين نظيفين في المباراة التي جمعتهما السبت على ملعب الأخير في افتتاح المرحلة الثانية والعشرين من الدوري الإسباني لكرة القدم. وسجل الهدفين، كل من خوانيتو في الدقيقة 15 ونيغريدو في الدقيقة 47. وأوقف ألميريا بالتالي مسلسل انتصارات ريال مدريد والتي بلغت 8 على التوالي ملحقاً به الهزيمة الثالثة منذ انطلاق الموسم. وأسدى ألميريا خدمة إلى برشلونة الثاني إذ جمد رصيد ريال عند 53 نقطة، وستتاح الفرصة للفريق الكاتالوني بالعودة إلى مسافة 6 نقاط من غريمه التقليدي في حال فوزه على أوساسونا الأحد. الشوط الأول شارك الفريق الملكي في هذه المباراة بمعظم نجومه، إذ أشرك شوستر، الهولندي سنايدر في خط الوسط وعلى الأجنحة راؤول غونزاليس والبرازيلي روبينيو وأمامهم الهولندي فان نيستلروي. جاءت أولى الفرص في الدقيقة السادسة عندما استغل راؤول تقدم حارس ألميريا، ألفيس فأرسل كرة ساقطة من خارج منطقة الجزاء إلا أنها سقطت على سقف المرمى. وفي الدقيقة 15، تمكن أصحاب الأرض من افتتاح التسجيل عن طريق خوانيتو. فبعد تمريرة قوية من الناحية اليسرى، أمام المرمى، فشل كانافارو في السيطرة عليها، وصلت الكرة إلى خوانيتو الذي لم يجد صعوبة في تسجيل الهدف الأول لفريقه. وبدا أن كاسياس، حارس ريال، حال دون دخول الكرة المرمى، بعد أن تصدى لها بيد أن حكم المباراة احتسب الهدف لاجتياز الكرة خط المرمى. وكاد ألميريا يضاعف النتيجة في الدقيقة 21 عندما تجاوز أورتيز، مهاجم ألميريا، كاسياس، لكن عودة مدافع الفريق الملكي الشاب ميغيل توريس الذي تصدى لكرة أورتيز أنقذت الموقف. وكان ألميريا أفضل من حيث التنظيم وبناء الهجمات، وشكّل خطورة دائمة في جميع محاولاته الهجومية وسط عدم تركيز من جانب الضيوف الذين كان لهم فرصة خطرة في الدقيقة 26 من ضربة حرة على مشارف منطقة الجزاء لغوتي، لكن كرة الأخير مرت بجانب القائم الأيسر. وفي الدقيقة 35 توغّل روبينيو غير المراقب على الجهة اليسرى داخل منطقة الجزاء وسدد برعونة بين يدي الحارس ألفيس، حارماً فريقه من معادلة النتيجة. وكانت آخر فرص الشوط الأول تسديدة قوية لغوتي من خارج منطقة الجزاء انبرى لها ألفيس ببراعة. وعانى لاعبو ريال مدريد في هذا الشوط نتيجة لعدم فاعلية خط الوسط بأكمله، فبالكاد وصلت الكرة إلى فان نيستلروي في حين بدا الارتباك واضحاً على مدافعي الفريق الأبيض بسبب التغطية السيئة لديارا وغوتي. الشوط الثاني ودفع شوستر بالأرجنتيني غونزالو هيغوين في الشوط الثاني مكان رود فان نيستلروي الذي خرج مصاباً في نهاية الشوط الأول. واستهل ألميريا الشوط الثاني بالهجوم منذ الدقيقة الأولى، وإثر تمريرة عرضية زاحفة داخل منطقة جزاء ريال مدريد، أعاق كانافارو نيغريدو فاحتسب الحكم ركلة جزاء نفذها نيغريدو بنجاح. وكاد راؤول في الدقيقة 55 من تقليص النتيجة إثر تسديدة رأسية متقنة تألق دييغو ألفيس في التصدي لها. ودفع شوستر في الدقيقة 63 بالبرازيلي خوليو بابتيستا مكان المدافع سالغادو علّه بذلك يعيد الحيوية إلى خط الوسط. وفي الدقيقة 74، ترك سنايدر مكانه للغيني بالبوا الذي شكل خطورة كبيرة لدى أول كرة لمسها فتقدم على الجهة اليمنى ببراعة ورفع الكرة إلى راؤول المتواجد أمام المرمى، لكن الأخير أخطأ المرمى. وتوالت الكرات الخطرة أمام مرمى ألميريا، وسط إصرار رجال شوستر على تقليص النتيجة، فكانت الفرصة الأخطر في الدقيقة 77 لغونزالو هيغوين الذي سدد بقوة على المرمى من مسافة قريبة، لكن براعة ألفيس حالت دون معانقة الكرة الشباك. |
كرة القدم: تعب بدني للاعبين، وإجهاد حقيقي لقلوب الجماهير
وبعد دراستهم آثار المباريات أثناء كأس العالم 2006 خلص الباحثون الي انه بالنسبة للرجال الالمان فان احتمالات الاصابة بنوبة قلبية أو مشكلة خطيرة في القلب تزيد أكثر من ثلاث مرات في الأيام التي يلعب فيها فريقهم. وكانت النسبة أعلى 82 في المئة بين النساء الالمانيات.
ووجد يوته فيلبرت لامبين الباحث بجامعة لودفيج ماكسيميليانز في ميونيخ وزملاؤه ان الحالات الطارئة للقلب تحدث في العادة في غضون ساعتين من بداية المباراة.
وكتبوا في تقريرهم المنشور في دورية نيو انغلاند الطبية يقولون "مشاهدة مباراة لكرة القدم مثيرة للأعصاب تزيد بأكثر من المثلين احتمالات إصابة القلب بحالة طارئة حادة".
وقال الباحثون ان الأحداث الرياضية الأخرى المثيرة للمشاعر يمكن ان يكون لها أيضا نفس الأثر على الأرجح.
ولقياس حجم التأثير بحث فريق فيلبرت لامبين السجلات الطبية لـ4279 شخصا من الايام السبعة التي لعب فيها المنتخب الالماني والايام الاربعة والعشرين الاخرى التي لعبت فيها مباريات لفرق من دول أخرى و242 يوما أخرى في أعوام 2003 و2005 و2006.
واقتصرت السجلات على الالمان الذين وجد لديهم مشكلة ما في القلب.
وكتب الباحثون "ارتبطت ست من المباريات السبع التي شارك فيها المنتخب الالماني بزيادة في عدد حالات القلب الطارئة عن العدد المذكور أثناء فترة المراقبة".
وحدث أكبر عدد من الحالات أثناء مباراة دور الثمانية التي اقيمت في 30 يونيو/حزيران والتي هزمت فيها المانيا الارجنتين بركلات الجزاء الترجيحية. وتسببت المباراة التالية التي خسرتها ألمانيا في الدور قبل النهائي أمام ايطاليا في حالات إصابة كثيرة بنوبات قلبية.
وعلى النقيض لم تتسبب مباراة المانيا مع البرتغال على المركز الثالث في مشاكل قلبية للجمهور الالماني. وهزمت ألمانيا البرتغال 3-1.
واقترح الباحثون أن يراعي الأطباء زيادة جرعات بعض عقاقير علاج القلب وتقديم بعض العلاج السلوكي لعشاق كرة القدم من مرضى القلب ليستطيعوا التغلب على الاجهاد اثناء حدث رياضي يمكن ان يتسبب في إثارة أعصابهم.